كل عام وانا بجروحي بحار

كل عام وانا بجروحي بحار
هاقد اتى يوم فرح المسلمين في يوم العيد
هاقد بدء الرحيل والسفر هاقد بدت الابتسامات على وجه الغني ووجه الفقير
هاقد رسم للاطفال الابتسامه وهاقد لم جمع الكبار بين ابتسامات وفرح
هاقد بدء من لم يرى قريبا او عزيزا عليه بالحزن
وهاقد بدء الطفل الوحيد بالحزن ترافقه الضحكات
ولاكن يبقى يوما يرا به الجميع الفرح
عادا انا فئنا لا ارى من يشاطرني حزني او فرحي
هاقد بقيت وحيدا تشاطرني احزاني ومرضي اللذي زاد همي وضعفي ضعفا بالجسد
نعم فقد عاشرت حبا وحيدا به لاعلم رسمات ايامه هذه
اعلم حبه ولاكن ماذا عساي افعل بين خدوشات هذا الحب ان كنت وحيدا في يوم فرح المجتمع
فقد بقيت على مابقيت اعلم انه قدر الله ولا يغيره احدا غيره وليس بيد من احب حيله سوا الانتظار والاماني
فقد عشت حبه وحدي بين جراح وكسور من جرائ مافعل ومافعلت بي هذه الحياه بين افكار طيبه وبين افكار قاسيه
بين خوف وفرح ماذا عساي ان اقول له وهل استطيع ام اقدر على ذالك وان استطعت فهل ستكون ردوده كما تخيلت
نعم احبه وهو يحبني ولاكن ....
عاشرت وحدتي في هذا الصباح
فنتظرو
موضوع مابعد العيد ان كتب الله لي عمرا
اقسم اني احبك ولاكن ..
قطع الموضوع مع الكثير من الاقوال لسؤ الحاله والظروف
كسرت ولا اعلم ماهي اسباب فعلاته المتتاليه
خلااااال ايام العيد موضوع يوم ميلادي فترقبوه